و كمان بيهددنى كده كله الا كده يا فنجرى
قبل لما تولع بشويه
مبارك فلسع يبقى الثوار اخدو الزنبوق الكبير
على الرغم من ان شعار ايكش تولع ده شعار قومى و منقدرش نستغنى عنه الا اننا اتعلمناه على مدى الثلاثون عاما الماضيه من المدهول مبارك
بس بصراحه المجلس اللى كلنا عارفينه اكتر واحد متمسك بالشعار ده
وانا قاعد النهارده بتشقلط على الفيس بوك لقيت واحد كاتب ان اخر قرار بتجديد حبس مبارك كان ١٠ مايو ٢٠١١ و بح على كده يعنى لو مبارك فلسع يبقى الثوار اخدو الزنبوق الكبير لان طبعا مافيش ما يمنع انه يفلسع
ده احنا ما نعرفشي ان كان اسمه لسا مدرج على قوائم الممنوعين من السفر ولا القوائم ضاعت لامؤاخذه
و ده كله طبعا علشان احنا ماشين وراء النائب العام اللى مش عارف اجراءات التقاضى اصلا و قدم طعن و هو مش عارف انه لا يجوز تقديم الطعن و انه حيترفض
و طبعا و لان المثل بيقول اللى يمشى ورا العيال .... احب انوه ان الثوره مش حتمشى ورا العيال
علشان الثوره ماشيه بشرفها
و بعدين طلع علينا المجلس ببيان مصور كل الغرض منه انه يورينا صباع اللواء الفنجرى
و كمان بيهددنى كده كله الا كده يا فنجرى
كلمه واحده حارد بيها على كل اللى قولته
البرميل الفاضى هو اللى له صوت
قبل لما تولع بشويه
مبارك فلسع يبقى الثوار اخدو الزنبوق الكبير
على الرغم من ان شعار ايكش تولع ده شعار قومى و منقدرش نستغنى عنه الا اننا اتعلمناه على مدى الثلاثون عاما الماضيه من المدهول مبارك
بس بصراحه المجلس اللى كلنا عارفينه اكتر واحد متمسك بالشعار ده
وانا قاعد النهارده بتشقلط على الفيس بوك لقيت واحد كاتب ان اخر قرار بتجديد حبس مبارك كان ١٠ مايو ٢٠١١ و بح على كده يعنى لو مبارك فلسع يبقى الثوار اخدو الزنبوق الكبير لان طبعا مافيش ما يمنع انه يفلسع
ده احنا ما نعرفشي ان كان اسمه لسا مدرج على قوائم الممنوعين من السفر ولا القوائم ضاعت لامؤاخذه
و ده كله طبعا علشان احنا ماشين وراء النائب العام اللى مش عارف اجراءات التقاضى اصلا و قدم طعن و هو مش عارف انه لا يجوز تقديم الطعن و انه حيترفض
و طبعا و لان المثل بيقول اللى يمشى ورا العيال .... احب انوه ان الثوره مش حتمشى ورا العيال
علشان الثوره ماشيه بشرفها
و بعدين طلع علينا المجلس ببيان مصور كل الغرض منه انه يورينا صباع اللواء الفنجرى
و كمان بيهددنى كده كله الا كده يا فنجرى
كلمه واحده حارد بيها على كل اللى قولته
البرميل الفاضى هو اللى له صوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق